Books في صالون العقاد كانت لنا أيام Free Download

Specify Books In Pursuance Of في صالون العقاد كانت لنا أيام

Original Title: في صالون العقاد كانت لنا أيام
Edition Language: Arabic
Characters: Dante Alighieri, أم كلثوم, عباس محمود العقاد, كامل الشناوي
Setting: Cairo(Egypt)
Books في صالون العقاد كانت لنا أيام  Free Download
في صالون العقاد كانت لنا أيام Paperback | Pages: 667 pages
Rating: 4.09 | 2838 Users | 326 Reviews

Explanation Concering Books في صالون العقاد كانت لنا أيام

ليس هذا عملا أدبيا فلسفيا تاريخيا دينيا شخصيا فقط، وإنما هو جيل.. عصر.. دنيا الأديب الكبير أنيس منصور الحائز على جائزة الدولة التشجيعية سنة 1963 وجائزة الدول التقديرية سنة 1982 .. وفي هذه الدنيا كل ملامح الجيل ، وعذاب العصر وحيوية التاريخ ، وروعة الفلسفة وحرارة الدين .. ثم هذا الضياع الذي عاشه أنيس منصور هو وجيله من الشبان.. وكان الأستاذ عباس العقاد هو العملاق والمثل الأعلى.. الهدف والطريق ... البداية والنهاية . أو كان البداية وكان قيب النهاية فيد التقى به وسمعه وبكى عليه وتحيرت قدماه بين كل عباقرة العصر الأحياء والأموات.. * ففي صالون العقاد احتشدت كل العقول والأذواق والضمائر وكل الحديد والنار والقلق والعذاب والأبهة والكبرياء وكل المعارك بين المبادئ والقيم.. * ولكن كاتبنا الكبير أنيس منصور، الذي أصدر سبعين كتابا خرج سالما غانما وفي يده هذا الذي بين يديك : متاب من أروع الكتب التى صدرت فيا لخمسين عاما الماضية في عالمنا العربي .. إنه صالون العقاد بقلم انيس منصور أو صالون أنيس منصور على ضوء العقاد أو هو العقاد من اختراع أنيس منصور. أيا اخترت من هذه المعاني فإن متعتك مضمونة .. وهى متعه لا نهاية لجمالها وعمقها مع كتاب العام وكل عام!

Mention About Books في صالون العقاد كانت لنا أيام

Title:في صالون العقاد كانت لنا أيام
Author:أنيس منصور
Book Format:Paperback
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 667 pages
Published:2008 by دار الشروق (first published 1983)
Categories:Biography

Rating About Books في صالون العقاد كانت لنا أيام
Ratings: 4.09 From 2838 Users | 326 Reviews

Assess About Books في صالون العقاد كانت لنا أيام
كتاب في صالون العقاد كانت لنا أيام لتحميل الكتاب من هذا الرابطhttp://goo.gl/dhGvdM

" لو سئلت : ما الذي تتمنى أن تشربه دون أن تفيق .. لقلت : عصير الكتب.. خلاصة الفكر.. مسحوق الفلسفة !" كانت هذه الجملة أول من عرفتني بوجود الكتاب -"في صالون العقاد كانت لنا أيام" .. وكيف لا تعجبني وهذا مما اتمنى .. وكنتُ قد قرأت للعقاد وبُهرت بشخصيته اما أنيس منصور فلم اقرأ له شيئًا من قبل ! وعندما شرعتُ بقراءة الكتاب كنت انتظر أيام الجمعة .. يوم تجتمع ثلة من الطلاب في صالون العقاد .. الذي لم يكن بتلك الفخامة أو الروعة فالكرسي المكسور ممكن أن يكون من نصيبك .. ولكن جماله يكمن في عبقريته ورهبته ..

وبس انتهت الرحلة انتهى العقاد سبحان من قهر عباده بالموت سبحانه! ليبقى الحي الوحيد الذي بنهاية كل عظيم في هذه الحياة يؤكد لنا أن لا عظيم سواه!في صالون العقاد ومن أعين أنيس بالتحديد نشاهد العقاد هنا..ولا بد من التنبيه إلى أننا نشاهده بعيني أنيس وأسلوبه فالعقاد هنا كما يراه أنيس إن وصفه هازلا رأيته كذلك وإن وصفه مادحا رأيته كذلك وإن وصفه مستخفا رأيته كذلك وإن وصفه معجبا رأيته كذلك وفي الحقيقة أن أنيس هنا مخادع! فهو يتكلم كثيرا عن نفسه في الوقت الذي أوهمنا أنه يتحدث عن العقاد وربما في محاولة إظهار

كتاب رائع توقعت ان أنيس منصور سيروي جلسات عباس العقاد معهم وتوقعت اكثر من حياة تنتظرني فلم يخب ظني..ولكني توقعت وجود كبار الادباء مثل طه حسين وتوفيق الحكيم ومحفوظ وإدريس وهكذا فلم ارهم إلا قليلاً..من أين أبدأ ربما بـ"ربّاه..لكم أكره الفلسفه والفلاسفه"..لهذا السبب فأنا أري كتاب رائع ولكنه ببساطه لا يناسبني الآن..فلم أكمل إلا منتصفه مع وعد بالعودة لقراءته كاملاً في وقت لاحق..ولكن العقّـاد كلما تكلم أنتبهت له كل حواسي.. حقاً إنه "سيد الحديث وليس سيد الحوار"..فكلامه كقصور مشيده مرتب ومنظم ومنطقي

كتاب جيد لكن يجب تغيير العنوان .. أنيس منصور تحدث عن نفسه في الكتاب الحالي أكثر بكثير مما تحدث عن العقاد

وكأن لي قرون طوال في هذا الكتابلا أنكر أن هناك عدة مقالات مررت منها مرور الكرام , ليس لأن الكتاب سيء مثلابل الكلام محشو فيه كثيرا , وأحيانا ترى للمقال عنوانا لا يتلائم بما جاء في محتواه..من كان يعتقد أن الكتاب سيرة ذاتية عن القعاد فهو ليس كذلك تماما بقدر ماهو ذكريات من أنيس منصور عما كان يحدث معه ومع رفاقه في صالون العقاد....كما قلت هناك مقالات كانت جديرة بالقراءة وأخرى فيها الكثير من الكلام الذي بلا رأس ولا ذيل .. وآخر المقالات استنكرت فيها تلك الجلسة في تحضير الأرواح التي بسببها تنبؤوا أن

! عندما كنتُ أحد روّاد الصالون وإنّي وإن كنت الأخير زمانهُ .. لآتٍ بما لم تستطعه الأوائلُفي الحقيقة كلما قرأت أو سمعت هذا البيت - وهو لأبي العلاء المعرّي - يقفز إلى ذهني شخص واحد فقط أشعر وكانّ هذا البيت يمثله ويعبر عنه حتى ولو لم .يكن هو قائله هذا الشخص هو الأديب والمفكر عبّاس محمود العقاد والعقّاد أتى فعلاً بما لم يستطعه أحد قبله أو حتى بعده إلى الآن فهو حالة إستثنائية في الثقافة العربية فكان نبوغه وتفوقه وثقافته الواسعة العميقة وهو لم ينل من التعليم الرسمي سوى الشهادة الإبتدائية أبلغ دلالة

0 Comments:

Note: Only a member of this blog may post a comment.